تغطية الفم والرأس

عضو مثالي الهواية : مزاجي اليوم :

س: لماذا نغطي فمنا باللفافة بعد تناول جسد ربنا يسوع المسيح، ورؤوسنا أيضًا؟

ج: - اللفافة ترمز للحجر الذي وُضِعَ على باب القبر بعد وضع السيد المسيح فيه.. كما أن جسد المسيح كنز نأخذه في داخلنا فنحن نُغطِّيه ونُظهِر حِرصَنا عليه.. أما عند تناول الدم فلا نغطِّي فمنا باللفافة حتى لا تتلامس مع شفتينا ويعلَق بها الدم.
- أما تغطية الرأس للسيدات والبنات فهذا أمر هام وضروري أثناء الوقوف أمام الله للصلاة، سواء في البيت أو الكنيسة. عملاً بقول الكتاب ](1كو4:11-15).. والفِكرة الرئيسية في ذلك، بالإضافة للوقار والحِشمة، أنه لونٌ من التواضُع أمام الله؛ مثل الملائكة الذين يسترون وجوههم أمام مجد الله.. هكذا المرأة، التي مجدها في شعرها وشكله الجميل، عندما تقف أمام الله تُخفِي هذا المجد الأرضي الزائل طَلَبًا للمجد السماوي الإلهي الذي لا يزول أن يحل عليها ويملأها.. أما إذا وقفت للصلاة بدون تغطية رأسها، فكأنها تفتخر بمجدها الأرضي أمام الله، وهذا لون من الكبرياء يحرم الإنسان من الاستنارة ببهاء ومجد الله..!
صلوا من أجلى

عضو جديد

موضوع متميز جدا

ربنا يعوضك

عضو مثالي الهواية : مزاجي اليوم :

مرسى جدا على التعليق والرد

عضو مثالي الهواية : مزاجي اليوم :

توضيح ممتاز أول مرة أعرف موضوع اللفافة شكرا على التوضيح

عضو مميز الهواية : مزاجي اليوم :

ربنا يعوض تعب محبتك
أهم حاجة ان لازم نحترم جسد ربنا ودمه ..
والوقوف ايضا في الكنيسة بشكل عام لانه بيت مللك الملوك
وكمان نتشبه بالعدرا ام النور هي كانت بتلبس التوب بتاعها والايشرب علطول
لانه تميت المجد الذي لها علي الارض ..صلاتها من اجلنا
:kilo: :kilo: :kilo: fqwf

عضو مثالي الهواية : مزاجي اليوم :

مرسى ليكى بنت العدرا وبيوتى على الرد والتعليق

نعم نحن ابناء الة ولابد ان نتشبة بام النور

عضو مثالي الهواية : مزاجي اليوم :

س: ما معنى أن المرأة لا تصلي إلا ورأسها مغطى ؟

يجيب القديس مكاريوس الكبير :
[ في عصر الرسل كانت عادة النساء ( عند الأمم ) أن يتركن شعور رؤوسهن محلولة كبرقع أو كغطاء ، ولهذا لما جاء الرب ورسله إلى الناس علموهم الوقار والتعقل بأن تغطي المرأة رأسها وقت الصلاة ..

كما أن المرأة يقصد بها هنا أن تكون رمزاً للكنيسة .. فبينما كانت النساء في تلك الأيام يرخين شعورهن بدلاً من البرقع فأن الكنيسة تكسو أولادها بملابس وأغطية إلهية مجيدة ..

وفي العهد القديم ( في كنيسة إسرائيل ) كانت الجماعة واحدة وكان الروح وكان الروح يغطي الخيمة بمجد رغم أنهم هم أنفسهم لم يكونوا حسب الروح ، أما الآن فأن كلمة " كنيسة " تُستعمل عن النفس بمفردها كما تستعمل عن الجماعة ، لأن النفس تجمع كل أفكارها وملكتها وتصير كنيسة الله . فالنفس جُعلت وكُونت لتليق لعِشرة العريس السماوي وتكون لها شركة مع الإله السماوي ، وهذا ينبغي أن يُفهم عن النفس بمفردها كما على الكنيسة بجملتها .
ولذلك يقول النبي عن أورشليم : " وجدتك مطروحة وعارية وألبستك مطرّزة " ( حز16: 7 – 10 ) وهكذا يتكلم كأنه يخاطب شخصاً واحداً ]

عضو مميز الهواية : مزاجي اليوم :

مرسى كتير جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
على المعلومات الجميله دى
ربنا يعوضك
cross

عضو مثالي الهواية : مزاجي اليوم :

معلومات جميلة جدا جدا

ربنا يعوضكوا

» صلاة للقديس يوحنا ذهبى الفم